النوم هو أحد الأمور شديدة الأهمية للصحة العامة والتي تحدد جودة يومنا، فالحصول على نوم هانئ يتنبأ بحالة مزاجية جيدة…
تتعدد أسباب الكوابيس والأحلام المزعجة ما بين التعرّض لصدمات نفسية، والشعور بالتوتر، والغضب غير المنفَّس عنه، بالإضافة إلى الأحداث المنهكة…
تتأثر حالتنا المزاجية كثيراً بجودة نومنا. على سبيل المثال؛ لا يخلو صباح يوم عقب ليلة من نوم متقطِّع أو أرق…
تعد الكوابيس وتقلبّات الحالة المزاجية والتوتر والقلق من العوامل الرئيسية المسببة للبكاء أثناء النوم لكنها ليست وحدها المسؤولة عن هذا…
ليس شيئاً غريباً أن نعاني من صعوبة النوم في مكان غريب أو في الأماكن الجديدة، وبصفة خاصة عندما تجبرنا الظروف…
وأنت في طريقك للمنزل بعد يوم عمل طويل وشاق، قد لا تكون لك أمنية أخرى غير الاستلقاء على الفراش والاستسلام…
المحتوى محمي