تؤثر الألوان بشكل مباشر على حالتنا النفسية والعاطفية. في هذا السياق تقول مريم ذات الـ 45 عاماً إنها اكتسبت الثقة بسرعة وتصالحت مع مظهرها من خلال اكتشاف الألوان التي كانت مفيدة لها في أثناء العلاج. يوضح دومينيك بوردين الطبيب النفسي ومُعالج بالوخز بالإبر: "عندما انضمت مريم إلى دورتنا، أخبرتني على الفور أنها كانت تعمل في مجال رعاية الأطفال وأنها كانت على اتصال مباشر مع الأطفال الصغار، وفي الواقع كانت تريد معرفة المزيد عن تأثير الألوان". ويضيف: "بالنسبة لي، فإن الاهتمام بالعلاج بالألوان لا يقتصر على التجربة والشعور فحسب؛ بل يقتضي أيضاً الانغماس في تحليل معطيات على المستوى النظري". الطريقة…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي