ملخص: قد تتأثر حالتنا المزاجية مع قدوم فصل الشتاء وغياب الشمس، وربما يصل الأمر أحياناً إلى حد الإصابة بالاكتئاب الموسمي نتيجة انخفاض مستوى فيتامين (د) داخل أجسامنا وما يثيره الظلام في نفوسنا من شعور سيئ. وفي سبيل محاربة هذا النوع من الاكتئاب؛ توصل العلماء إلى أسلوب العلاج بالضوء الذي يُحدث تغييرات في المواد الكيمائية الموجودة بأدمغتنا محسّناً حالتنا المزاجية. ورغم ذلك التأثير الإيجابي؛ فإن هناك آثاراً جانبية تظل محتمَلة رغم محدوديتها مثل الصداع أو إجهاد العينين، وحتى تكون على دراية أكثر بهذا النوع من العلاج ننصحك بقراءة هذا المقال الذي يقدم كل ما يلزمك من معلومات. تمتد علاقتنا بالضوء…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي