إن الحفاظ على جذوة الحب في العلاقة الزوجية قد يصبح تحدياً حقيقياً مع ظهور الملل وتراكم المسؤوليات. وقد تؤدي واجبات العمل وتربية الأطفال والالتزامات العائلية بسرعة إلى إهمال العلاقة الزوجية وعدم إعطائها مكانة الأولوية. وعلى الرغم من هذه الأعباء، فمن الضروري أن يحرص المرء على تخصيص وقت ممتع لعلاقته. في هذا السياق تبرز أهمية قاعدة 2-2-2، وهي طريقة بسيطة تشجع الزوجين على إعطاء الأولوية لعلاقتهما من خلال تخصيص أوقات منتظمة لأنشطة الألفة والتكامل. ولكن ما هو التطبيق العملي لهذه القاعدة، وكيف يمكنها تغيير حياتنا الزوجية؟ ما هي قاعدة 2-2-2؟ ترتكز قاعدة 2-2-2 على فكرة بسيطة: تخطيط الزوجين لأنشطة…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي