ملخص: ربما قد تكون رأيت طفلاً في إحدى المناسبات يخجل من التفاعل مع الحضور رغم مطالبة والداه إياه ألا يستحي وتشجيعه على الاندماج اجتماعياً، والتعامل السابق يعد خاطئاً لأن العلم يؤكد أن خجل الطفل يمثل أحياناً سمة شخصية، ومن أجل معرفة حقيقة ذلك علينا التفرقة بين الخجل والانطوائية والقلق الاجتماعي، وعندما تتأكد أن ما يعاني منه الطفل هو الخجل الذي يعطل حياته أو يستمر حتى بعد تعرّفه إلى الآخرين فينبغي اتباع الطرائق التي يقدمها المقال لتقوية شخصيته. يواجه الكثير من الوالدين موقفاً متكرراً مع أطفالهم يتمثل أنه عندما يصطحبونهم إلى المناسبات الاجتماعية ينسحب الأطفال من التفاعل والتواصل مع الحاضرين،…
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك
الإلكتروني
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
حمّل تطبيق مجرة.
المحتوى محمي