اختبر نفسك: هل يريد ألم ظهرك إخبارك بشيء؟ اكتشف ذلك الآن!

استمع الى المقالة الآن هذه الخدمة تجريبية
Play Audio Pause Audio

تتشابه آلام الظّهر بينها حدّ التطابق، لا نستطيع التمييز بينها، وما ميّزناه بينها عاشَ معنا ولازمنا كظلنا لسنوات لدرجة صرنا نتجاهل وجوده، لكن رغم ذلك كله؛ تبقى آلام الظهر خير من يذكرنا بضرورة التوقف والاعتناء بنفسنا ومحاولة فهمنا أكثر.

آلامٌ تبقى أكبر من أن نختصرها في اضطرابات عضلية هيكلية، إذ يمكن أن يقف خلف شتى أنواع آلام الظهر أسباب التهابية أو حركية أو نفسية كما بإمكان نوعية الطعام الذي نتناوله ومستوى التوتر والإجهاد والخمول الذي نمر به وكذلك حالاتنا النفسية والعاطفية أن تؤثر فينا بشكل يفوق تصوّرنا.

ما الشكل الذي يأخذه ألَمُ الظهر؟ في أي ظروف يحتد هذا الألم؟ كيف بإمكان تغيير عاداتنا اليومية أن يخفف منه؟ أجب عن بضعة أسئلة لتعرف أكثر!

ملاحظة: وضعت هذا الاختبار خبيرة الترويض والعلاج الطبيعي ومؤلفة كتاب “جميلٌ سيحفظه لكَ ظهرك” (Votre dos vous remerciera) غويناييل دارني (Gwénaëlle Dargnies).

المحتوى محمي !!